يتساءل البعض عن كيفية إدارة العقارات، وهذه أبرز النقاط على سبيل الذكر لا الحصر:
- دراسة شاملة للعقار، وتحليل المنطقة المحيطة به، وهذا يساهم في إدارة العقارات بشكل متكامل.
- تسعير العقار وابتكار طرق جديدة للاستثمار فيه.
- إنشاء خطط للتسويق العقاري وتطويرها بشكل مستمر.
- متابعة تواريخ عقود المستأجرين، وعقود مزودي الخدمات والصيانة.
- الاهتمام بالصيانة العامة للعقار، بالإضافة لاتخاذ كافة إجراءات الأمن والسلامة.
- دفع الرسوم والمستحقات المترتبة على العقارات، ومحاولة التخفيض قدر المستطاع، دون التقليل من مستوى الخدمات.
- تحصيل الإيجارات في وقتها.
- التواصل المستمر مع المستأجرين وحل مشاكلهم.
ما هي العلاقة بين الأنشطة العقارية وإدارة الأملاك
تعتبر إدارة الأملاك من أهم الأنشطة العقارية، إذ إنها عملية تتطلب قدرات وجهودًا خاصة، ومع التقدم العمراني والتطور الصناعي انتشرت مجمعات سكنية ومراكز تجارية والتي أصبحت بحاجة إلى إدارة تضمن تشغيلها وصيانتها، وتقديم العديد من الخدمات والاهتمام بالمرافق الأخرى من خلال كوادر مؤهلة ومدربة وذات خبرة، وأهم ما يساهم في الحفاظ على العقارت وتنميتها وتطويرها، بإدارتها بطريقة علمية وحرفية. .
وقد يتسائل البعض عن البعض عن الطريقة المثلى لإدارة الأملاك، وهنا يبرز إلى السطح أحدث التوجهات العالمية في القطاع العقاري، وهو اللجوء إلى التقنيات المتمثلة في البرامج السحابية ، القادرة على تحويل على تحويل بيئية العمل الروتينية إلى منهج العمل بلا أوراق ، حيث يتم توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي وتقنيات تعلم الآلة في استحداث حلول تقنية تلمس نقاط المعاناة في القطاع العقاري وتحولها إلى نقاط قوة موفرة بذلك الكثير من الوقت والجهد، مما يعطي متسعًا للتطوير والتحسين على مختلف أشكاله.
وصلنا هنا لنهاية حديثنا حول العلاقة بين الأنشطة العقارية وإدارة الأملاك، والبرامج المخصصة ومميزاتها، ونرجو أن نكون قدمنا ما أفادكم في هذا الموضوع.