استقطب القطاع العقاري في المملكة العربية السعودية إقبالًا واهتمامًا كبيرين في الآونة الأخيرة. وذلك يمكن إرجاعه إلى جملة من العوامل. أبرزها مجهودات الحكومة في تطبيق رؤية المملكة 2030 في تحقيق تنوع اقتصادي. مما يزيد من معدل إسهامات القطاعات الأخرى في الناتج القومي الإجمالي مقارنة بالقطاع النفطي.
وأحد أبرز القطاعات تلقيًا للدعم والتشجيع هو القطاع العقاري. الذي يشهد تزايدًا في معدلات الطلب استجابة للزيادة السكانية وارتفاع معدلات الأجور في المملكة.
وكذلك تتزايد معدلات الاستثمار الأجنبي في القطاع العقاري لما تمتاز به المملكة من استقرار اقتصادي والسياسات الداعمة للاستثمارات.
كيف يروج الوسيط العقاري لنشاطه في إدارة الأملاك العقارية؟
الترويج هو الاستراتيجية المبذولة لجذب اهتمام الملاك من الذين يرغبون بالاستفادة من خدمات إدارة العقارات، والتي تبدأ بخلق علامة تجارية، مرورًا إلى اكتساب المزيد من العملاء، انتهاءً بزيادة العوائد والأرباح وإغلاق المزيد من الصفقات العقارية الناجحة. والنقاط التالية تعد أساسًا يًلزم أن تتبناه الاستراتيجيات الترويجية لتحقيق الأهداف المرجوة:
- استخدام تطبيقات إدارة الأملاك والتقنيات العقارية
- تحديد الشريحة المستهدفة في القطاع العقاري.
- تخصيص ميزانية مدروسة للأنشطة التسويقية.
- استخدام قنوات التواصل الاجتماعي ونشرات البريد.
- تصميم موقع الكتروني يعزز من الحضور الرقمي.
- تعزيز التسويق الشفهي وتقوية دائرة العلاقات.
كيف يدعم تطبيق إدارة الأملاك العقارية نمو العوائد ؟
تتسارع الوتيرة التي ينمو بها القطاع العقاري وقطاع إدارة الأملاك على الوجه الخاص، إذ أنه من المتوقع أن تصل قيمة قطاع إدارة الأملاك العقارية إلى 10 مليار دولار بحلول العام 2025. وهو نمو حفزته مجموعة من العوامل بدءًا من استقرار البنية الاقتصادية وانتهاءً بتزايد الطلب على العقارات الناتج عن ارتفاع مستوى السكان وزيادة معدلات الأجور.
ومن هنا نستعرض كيف يساعدك تطبيق إدارة الأملاك على تعزيز خطط التسويق العقاري.
1– يساعدك تطبيق إدارة الأملاك العقارية على الحفاظ على الوقت والموارد البشرية والمالية.
إدارة الأملاك العقارية بشكلها التقليدي تتطلب تكرارعددًا من المهام الدورية التي تستغرق الكثير من الوقت، إذا ما أنجزت يدويًا، ومنها تحصيل الإيجارات، وإصدار الفواتير، ومتابعة عمليات الصيانة ومتابعة شكاوى المستأجرين. وهنا يأتي دور برنامج إدارة الأملاك العقارية لإنقاذك من هدر وقتك ومواردك. وذلك بأتمتة كافة عمليات إدارة الأملاك لتتمكن من إصدار العقود وتوثيقها على شبكة إيجار في دقائق معدودة ناهيك عن إنشاء الفواتير الإلكترونية آليًا. وإرسال الرسائل التذكيرية للمستأجرين عن طريق رسائل الجوال أو البريد الإلكتروني وغيرها الكثير.
2- يُمكنك تطبيق إدارة الأملاك العقارية من تقليل فرص وقوع الأخطاء وتبسيط العمل.
إن الأتمتة الكاملة لجميع عمليات إدارة الأملاك ضرورية لتقليل فرص وقوع الخطأ الناتجة عن القيام بالأعمال ورقيًا أو يدويًا، كما أن برنامج إدارة الأملاك العقارية يمدك بمؤشرات ذكية لقراءة معدل الاستحقاقات، عدد العقود التي قاربت على الانتهاء، معدل طلبات الصيانة من حيث العدد والإنجاز، ومعدل المحصل والمطلوب، وغيرها الكثير مما يساعدك على اتخاذ أفضل القرارات الممكنة لمصلحة أعمالك العقارية.
3- تطبيق إدارة الأملاك العقارية يزيد من أرباحك ويقلل من تكاليفك.
إن أتمتة مسار عمليات إدارة الأملاك وتمكنك من إنجاز عشرات العمليات بضغطة إصبع،لا يعني بإنك قمت بتوفير الوقت فحسب، بل كذلك ينعكس الأمر في توفيرك للموارد المالية التي يزيد استهلاكها كلما زاد معدل الوقت المستخدم لإنجاز المهام. وباستخدامك لبرنامج إدارة الأملاك المقدم من من منصة سمات العقارية، فإنك بذلك تزيد طاقتك الاستيعابية لتغطيىة المزيد من العقارات والعملاء والذي ينعكس تلقائيًا على معدلات أرباحك.
تعرف على أقوى تطبيق لإدارة الأملاك العقارية في المملكة العربية السعودية
سمات هي أكبر برنامج عقاري في الشرق الأوسط وفي المملكة العربية السعودية، مصمم خصيصُا لتقديم حلول تقنية تكاملية لقطاع إدارة الأملاك والمرافق العقارية، بنظم سحابية مدعومة بأحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي وتقنيات تعلم الآلة لضمان استدامة وحوكمة العمليات واستمرارية الوصول للبرنامج العقاري في أي وقت ومن أي مكان بكفاءة تصل إلى 99.9% وبمستوى صفر من الأخطاء البشرية، وتعمل منصة سمات على الويب من خلال أي متصفح انترنت وعلى مختلف الأجهزة المحمولة واللوحية.
وبخبرة مجمعة تصل إلى أكثر من 15 عامًا تمكن خبراء سمات لإدارة الأملاك العقارية من دمج خبراتهم العقارية والمالية والتقنية، وتوصلوا إلى أفضل منظومة عقارية سحابية متكاملة تجمع بين أحدث تقنيات الـ (PropTech) و الـ(FinTech) لتمكين القطاع العقاري من الوصول إلى أتمتة كاملة لعمليات التشغيل.
اضغط هنا ليتلقى طلبك أحد خبرائنا العقاريين والرد عليه في أقل من ساعة.